.
.
.
صفحاتٌ بيضاء بحجم السماء
و مِداد أزرق أوحى إليهِ المـُحيط
جذوعُ تعتقتْ على أيدي العاشقينْ
و جناحُ عنقاءٍ .. استـَكانتْ إليها الأرواحْ
كـُلها ستخِطُ { مُعلقّة حُبُكَ .. هنا ,
و { حكاية عِشقٍ .. لم تولدْ من قبل
خرجتْ من رَحِم المجهولْ , قبلَ أوانها ..
بدأتْ تتضحُ معالمها ..
لا تعلمُ النهاية
و كم تتمنى اختلاسَ نظرة إلى آخر السطور ..
و لكلِ يومٍ حَدَثْ !~
.
.
.