04-09-2009, 04:33
|
| سعلةٌ, وبعدها تستشهدُ | | بداياتي
: Jul 2009 الـ وطن : عند أنتهاء الرقم الاخير
المشاركات: 108
تقييم المستوى: 0 | |
رد: ][ فعل ثلاثي على وزن ألم ][ تحية لكل الكبار الذين خطوا بأقدامهم على صفحتي .
لأبدأ بكل الذين اتفقوا مع طبيبنا إعراب عن حالة الخيبة التي تملكتهم :
ثم أني لأستغرب نفوركم من النص هذا النفور وتعليقكم إياه على سؤ التفعيلة فيه .
فلو إني قصدت التعليق على التفعيلة لكنت أدرجته في قسم الكلمات الموزونة.
أعلم بأن ماخط من التفعيلة ربما يكن لكم سيء لجهلي العميق فيها أولاً ولعدم تعمدي في الأساس لها .
هذا النص أُدرج في هذا المكان لكي أرى إنائكم ينضح بأرائكم عن الأفكار و المعاني اللتي فيه, بيدا أن العنوان أعطاكم أنطباع آخر بحكم الوزن و القافية .
أما ما قيل عن أن النص لا يرقى لي فأني والله أخالفكم فيه .
هذا النص وليدي وأفكاره صادقة حد اليقين وكل ما ورد فيه شيء واقعي لذلك أنكر عليكم يا أعزائي تصغيركم للنص و أفكاره.
وما أنا حتى لا يرقى لي النص ؟
هذا النص لي و وليدي فكيف لا يرقى لي ؟
أحيناً يحتاج المرء لكي يبوح بأكثر من طريقة عن وجعه ولحمه وألمه وحبه و نوره و ظلامه و فكرته و قسوته وبرائته و نجاحه ......
الخروج عن المألوف بحد ذاته فكرة وإن كانت ترجمتها سيئة .
كاتب /
أشكر لك من العمق الدخيل لأعماقي هذا الأعجاب ببعض ما كُتب هنا
أفرحتني جداً تلك الإضاءة اللتي أبصرت
فالتعابير أحرجتني أحياناً كثيرة في تفسيرها .
إعراب /
وكما قلت لك يا صيدقي , بعض الكلام مثل اللذي قلت تشجيع لا تثبيط .
وكم اشكرك !
السديم /
وكيف أتركه وهذا وجعي ؟
ثم ما كُتب في الهذيان نسخة مطابقة لداخلها عن ما كتب هنا . و وحي القلم صدقيني
هي فقط الطريقة و عنوانها ما أوحى لك بما أوحى
الجامح /
ولأنك الوحيد اللذي لوح بلأخضر فأنت زهوة الأخضر في كل مكان للمتصفح تثرية بالخضرة .
بعيدة أنا عن التفعيلة ولا أفكر فيها و خضرتك .
برغم أني ودتت لو أوضحت لي ما أعجبك فيه من الأفكار ولكن الأعجاب العام بحد ذاته شرف و كبير
الحوراء /
يا عذبة أنت ِ
هذا الوجع هو القشرة اللتي حين أتحملها أكون قد أنتصرت على الحياة
وكم أحب ردودكِ
كونوا جميعاً بخير !
وأسمحوا لي تلك العفوية اللتي سقطت هنا وخيبت ظنكم . لكنها ( نون نسوة ) ____________________________________ " مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن … لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً … والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، |