و للحَنينْ ، مَدَىْ ووجع.. ! للحنين ألم موجع
كاد يهتك بجسدي كلما تجلى لي طيفك تضطرب كل جوارحي
وتزداد نبضات تسارعاً وترتجف شفتاي ويشحب لوني..
ليس خوفاً بل هو مفاجأة كيف لطيفك أن يتذكرني بعد أن أبعدني عن عوالمه قسراً
وكيف لحنينيه أن يتعمد مروره علي وأنا لم أكن يوماً باانتظاره صبا رائعه كـ الورد ____________________________________
هذا أنت ...مـ أصدق !!
|