لمَ الصوت منخفض هاهُنا
لمَ لا أشتم رائحة الدماء
والثورة كما أعتدتك
هل هناك شيء ما يحرضك على الهدوء
حتى تنفجر بشيء أكثر عمق مما نغرق به الآن..
أيها الجنون الساكن بين الفجر وأطراف الخريف الأنيق :: مفرج
عندما تكتمل الرغبة بالصراخ يتكمل النضوج..
مساؤك أقحوان ورغبة أطمرها بهدوء..
أنتظرك دوماً