هَديلُ الحُبّ ,
وَ ما زلت أردّد : كم يأسرني احساسك , !
وَ كم أتضاءل , أمام ذلك الصدق , وذلك الألم ,
وّ مازلت أردّد :
أنّ ( طِفلَةُ الحُلمِ ) ينبغي أن تصطّفيها السّعادة ..
وَ يآآ هديل .. كم هو طيّعٌ في يديكِ ألمي !!
ل
نبضكِ حيث كنتِ , دعوآت محلِّقة : [ أن تسعدي ] ,