,
حين يشمرالواقع عن ساعدة يا جامح
يشير بأصابعة نحو براءة الأحلام , طهر الأمنيات يقرع ُ بابها بذعر ٌ / يغتالها
يثنر الجمر أسفلها فلا يترك لك مجالا ً للمحاولات / فقد وأد
ربيع العمر منذ عهد وما عادت التطلعات بالغد الأجمل تجدي كثيراً !!
لا بأس لنعجن هزائم العمر ونزيد بالانحناء
فالتوقيت قاسي جدا ً وما زال يمارس جلده لنا كلما سنحت له الفرص
آي جامح
ناصع ٌعبورك كــ /بياض الغمام وأكثر.
تفغرفاه أبجديتيلهكذا ضياء
لفافات أحترام مأنق أزلفها لروح تواجدك..
,