هتكت أذني بأنك لن تتخلى عني ما دمت على قيد الحياة !!
حسنا ً أنت الآن على قيد الحياة ولكنك تخليت عني (( أنت كنت لا أتوهم ))
كل ما بالأمر أنك أكتشفت فجأة بأنني حجر عثرة في طريقك
فقررت أزالتة بتعسف ًومضيت ..
عفوا ً :
لا تظن أني أسهب في الكتابة عنك لأنني أود جلدك بسياط العتب
لا ، أنا الآن فقط أفعل كي أجلد روحي التي منحتك حق الثقة
أجلد حنيني الذي طحنتة تحت أقدامك بسخرية ومضيت وأنت تردد (( القدر والمكتوب ))
فالحكاية يا رجل الأعذار الواهية ليس حكاية قسمة ونصيب
ولا حكاية سخرية أقدار ، ولا حكاية وفاء ختم بشمع النكران ولا حكاية
حبيب غدر ,ولا حكاية ثقة ُ دُهست بتعسف تحت الأقدام ، ولا حكاية ظلم أورثته لأيام حياتي المقبلة
ولا حكاية كرامة أُنتهكت دون سابق حق
لا لا لا لا لا لاااااااا
الحكاية أوجع
فالحكاية ، حكاية : مواطن نسى وطنة بعد عمق أنتماء !!!
،