تأملت طلوع الشمس هذا الصباح،
فأيقنت أن هناك ماض وهناك حاضر
وهناك مستقبل إذا كتب الله لنا العمر
دلفت إبداعات كتاباتك إلى ماض قريب من حياتي فمنحتني الثقة في حاضري والتطلع إلى المستقبل بكثير من الأمل. لم تكن إلا عبارات ومواضيع قرأتها لك كما قرأها لك غيري، فأصابت موقعا في نفسي وإعجابا في خيالي، تطور إلى إعجاب بكل البيئة التي تكتنف هذه الكاتبة المبدعه التي لم أعد أسلو حرفها وعبارتها دون شوق إلى ذلك كاشتياق الضامئ إلى الماء البارد..