يا شطري الآخر
ما أشعر به الآن ، أتمنى أن لا يصيب كبد أيامك كي لا تتقرح حياتك
وتنزف خذلان ً..
وتتعجب من أمنيتي بأن لا يمسسك مكروة وأنا التي تحتضر منك الآن
لا بأس ، عذرك فقط أنك لا تعلم كم أحببتك
وأنا الآن ما عادت بي من القوة الشئ الكبير الذي يدفعني لأيقاضك بالصراخ ( أحبك )
فقط أنا الآن أستقبل واقع لا يحتويك بنفس أكثر يقينا ً
{ بأنك ما أحببتني يوما ما } !!
حسنا ً لتعلم فقط بأن فراقك أكسبني مناعة قوية وأنا التي كنت أظن
بأن كل المضادات ستعيدني إليك حتما ً ..
أتعلم ؟
حتى هذه النهاية الخرافية ما طرقت باب أحلامي ذات نوم أو يقظة !!
لا أعلم هل أكابر الآن وأنا أتناول جرعة وهم زائدة
قد تؤدي بحياتي بعد لحظات { بأنني رغم برودة شتاء الفراق إلا أنني أنعم بالدف ء} !!