,
رماد الأمكنةيقتلع أحشائي بدوي مزعج / ما لبث إلا أن استقر بين أرجوحة اللحم والدم
أنتصف الليل / وأضاءت الذكرى شموعها / راقصني احتياجي حبست حنيني بصبر ٌ مفتعل ..
وأنا أنضج إهتراء ًتحت جمر الإنتظار
وجنين قلقي عليك يركلني بوحشيةما عهدت لها مثيل
بالله بأي محبرة ٌ سأدون نزيف الحكاية؟
يؤلمني السؤال انكسارا ً
هذاالمساءأخرق / خرق قلبي / ليشطرني نصفين .. ويتعمدإخراسي.
والله أني أحتاج مائة ألف خريفٌ لأكون ُ على ما يرام ..
ثمة ُ احتياج ٌ جامح يزورني بطشا ً ما بين الغفوة ِ والصحوة يا أنت
وخطواتك تبارك مخيلتي / تحرسني / توقضني / تعوضني
و ــــــــــــــــــــــــــ تغادرني بوجع ..