,
مَشآعِرْ / ,
وَ حِينمَا يَنتفِضُ النَّبضْ وَ تَركَعُ المَخَاوِفْ , أعْلَمُ أنَّي عَلى شَفا البَوْح ..
وَ القَاءُ القَلْبِ وَ أَْوْزَآرِه !
لّكِن .. أَرتَكِبُ هُناَ جِنَايتِي وَ أَصْمُتْ !
..
قِرَآءة أُولَى .. سَآقتني لَها ,
أُمْنياتي لِمُشارَكتُكِ نَسائِمُ العِيدْ ,
مُحمَّلة لكِ أكُفُّ الحُبِّ بَالأمَاني
وَ الابتِهالات /.. لِتَسعِديْ وَ يَقرُّ عَينُ نَبضَكِ ,
وَ عُذرًا مُنكَسِرة كَ الأَمَلْ .. إنْ لَم يُسعِفنِي الحَظّْ وَ خَذَلْتُ المَوعِدْ !