،
كيف أنتعل ابتسامتي العصية ، وازينها بخلخال الطاعة ، واسير قدما ً
لتأدية طقوس الرضى ، بينما أنا علىجرف هاوية من الهزيمة وأدنى .. !
كيف أتشافي من طفرة تخبط الأقدام ، تعسر مسيرها ، اضطرابها ،
كيف أُسَيُرها حسبما أشتهي ، وأسير قدما ً لتأدية طقوس القناعة ،
بينما أنا على جرف هاوية من الذبول وأدنى .. !
ورغم زلة الأقدام ها أنا ذاأتنهد المسير ُ قدما ً بخفة ٌ متثاقلة ..
فلا يغرنك َ خفتها ، فللأقدام ُ أطيط لا يجيد انصاتة إلا من رَحَم َ ربي ~
((وشو بدك أكتر من هيك)) .. !