يارفيقة ثمة ُمعولٌ يتأرجح بين كفي تارة ٌ وبين كفوفهم تارة ٌ أخرى أجيد قبضته للتنقيب عن الحقائق ،وتعرية الواقع الرث ويجيدون قبضته للهدم، يلكئون الجراح بقسوةبمبضع الخذلان ومارفت أعين الجبناء سحقا ً أل هند
وأي جناية ٌ بالصمت ِ أرتكبتيها يا أنت ِ !!
فجرت ِ بعبورك ِ { ينابيع الشوق}بين بساتين الفقدبوجع
وضربتني الروح مقتل ٌ بــ/ مقتل
تجيدين العبث بغيم سكوني ، لله درك ِ
أجزل لك ِ الشكر أضعافا ً مضاعفة آيا روح
سَلِم َ كُلك ِ
ثمة ُ شخصيات ٌ تتكاثر ، تتضخم ، تكبر بداخلنا حد حيازتها على كُلنا
تستقر ، تحيا وتصبو بنا للقمم ، تراودنا الرغبات لتقبيل وجنة القدر لإهدائهم لنا على طبق الصدفة
وأنت ِ بالصدارة يا كثيرة ، بالصدارة ورب موسى ~
وأهلا ً عظيمة كا الوطن ، وسيسكبك ِ الحظ والموعد مجددا ً ، أثق وتثقين بذلك
أوليس كذلك ؟