ولأن التوقيت كان يعوي حرجا ً ، تمادى جدا ً بتأخيري عن الأنغماس ها هنا .. وها أنا ذا أتدفق حضورا ً عله يشفع ُ لي تقصيري السابق (( رغم الارادة )) فعلى الظرف التقصير ، لا على رغبتي رفقاء البوح الأرواح هنا ، تعكس شفافية ٌ تختلف بدأ ٌ بالقديرة غريبة في مكاني ومرورا ً بالندية الخضراء عشبة و عبورا ً بغيمتنا الماطره سمآ وأنتهاء ٌ بالكثيرة نفسي .. هذا الأستنطاق الهامس بالبساطة ، العفوية ، الوضوح ، منحني حق البسمة بصدق .. فالله أنتم يا رفاق البوح ، لله أنتم الطهر ،
مطر ٌ أنت ِ وحكاية أبداع لا ينتهي سردها ..