هذا التناقض المبرر ، لايخلف إلا التجلد .
وأظن أن دعك الروح ب سلك من الصبر لأجلنا لا لأجل أحد قوة لايجيدها إلا أولئك الذين ينظرون لمشهد يخانون فيه بإستماتة الشعور ليضرب سوط القسوة القلب أكثر ،
فيبتسمون ، كأنهم مابكوا قط !


الأنيق : حمود الرباح ،
هكذا تكتب الفلسفة بلغة القلب ، هكذا تماما .