’،
بأعتقادي :
عندما تتساوى الأضداد في لحظة عجز لا تعترف بمسميات الأشياء من حولنا
تصبح ُ الأسماء بلا معاني ولا مضمون ، بلا لون ٌ يميز أمكنتها عمن سواها
أو رائحة ٌ تعترف بأن ثمة ُ أختلاف طرأ على تضادها ..!
حينها فقط تصبح ُ المعاني كالسجون التي تلتهم مؤسسيها بلا تميز بينهم وبين غيرهم
فتتحول ُ بين ضربة حظ وضحاها من رمز ٌ للشموخ إلى علامة للذل القابع أسفل جمر التضاد ’،