وكيف يكون الحنين بلا ألم يا ونة ، وكيف لا يقطعنا الألم ُ
أربا ً أربا كلما لاح طيف الحنين يلوح ُ في أفق التمنى .. !
وكيف لا نتقن الأنغماس به حد الرمق الأخير ونحن ُ لا نتقن
الأسراف إلا به .!
’،
ونة خفوق بأي صمتٌ أواجهه هذا الحضور الذي عادة ما ينتهي بي بالعجز فأنا أؤمن جدا ً بأن الشكرلا يجدي ولن يكون ذاك الميزان الراجح سأكتفي بهذة ، وأرضخ ُ بهجة لكونها ، كانت ضمن ما تم حفظة كا أجمل ما يعبر الروح
الجنان لأم ٌ أنجبتك