,،
صوت الخطيئة مهما انحنى خفوت ً
ومهما تأرجح ذهابا ً وآياب ً ما بين الالتفات للوراء ، أو المضي قدما ً
ومهما تدفق ونضب ، بين السفور الفاضح أو الإختباء
ومهما تأخر مبتدأ ُ عن خبرة .. !
مهما قَلبَ صفحاتة ، الاتي منها والماضي ، مهما التحف صمتة
مهما تمرغ فتورا ً في تمام الفعل والرذيلة
لا بد له ذات يوم أن يتعالى ويضج بالأذان حد الصمم .. !