,
أريد أن أوقظكَ
تبقى لي معكَ زمنا أطول مِن عمري و عمركَ !
هذا النوم يا عمّار يُصيبْ قلبي بِالشطط , لذا ينبغى
عليكَ أن تستقيظ قليلاً لِ اغوص في صدركَ أكثر
عليكَ ألا ترحل هكذا ! كما يرحل غريب فجأه
حاملاً ذكرياته في حقيبته ,, و غير مكترث لشعوري
عليكَ أن تعي [ جنوني ] بكَ !!
_________ أتظلل بحبكَ , و َ أغني للسَماء / للاشجار القريبة / للعصافير الحانية لقلبي وَ للأّذن البَاكية , الصَوتْ الحزينْ يا حبيبي يجرحنيّ يُذكرني بكَ,, يُذكرني بِ أنكَ دائم الغيابْ أتعلم يا شقيق روحي بأن صَوتي قاصر نضوجه لم يمكنّة منْ عناق سمعكَ , وَ أن يدي قصيرة جداً لذا لم تصافح إشتياقكَ كثيراً وَ أنني حينما بكيتْ فُراقكَ [ إحتبستْ ] الدمع داخل منفاي [ حيث لا نكون دائما ] كي لا يستيقظ لوم الدُنيا فيثور في وجهي ريح تمزق ملامحك بيّ ,, نافذة الخيباتْ : أحتاجكَ / أحتاج لتعويذة حبكَ فَ دمي يغط في سباتْ طويل لا نبض بيّ , بتْ أتصور بأنني ناقصة من دونكَ تنقصني أشياء تُشبه الايام التي مارسنا فيها معاً الفَرح وَ الحبْ تنقصني الحياة بِ أعمدتها الأربعة ,, كيف تستقيم الآن بعد ان أخذت الـأعمدة ! _________
[ كم يقتلني الخواء ] كما يقتلني موتكَ الأبديّ
موتك * معناه أنّ الأرض لم تعد صالحةً لفعل الحياة
اللهم أجبر كسر قلبي فيه