اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريبة في مكاني
. 8 فبرآير ..! ولآزلت في أوّلك .. ولي عودة مع سكرات أوجآعك ..!
. |
هه .. وهآهي الـ عودة يـ ذكرى الحيآة الميتة الآن ..! وكمآ توقعت لم يكن بـ اليوم الـ هين ابداً .. فقد ذقت معه الأمريّن .. وعآنيت الـ ميتتين ..! ميتة برمآح ذكرى جميلة جداً .. حد أنك حين تستشعر لذتهآ تجزم أن لآجمآل بعدهآ ..! وميتة بحد سيف الجمآل .. جمآل تلك الذكرى الـ فوقتني من خيآلآتي بيقين موت ذآك الجمآل الـ كنت أحسبه ذآت قديم بإنه أبديّ السحر ..! العجيب في الأمر انني بعد أن افقت من ألم تلك السكرات .. وبدأت بممارسة حيآتي في وقت متأخر جداً من يومي .. صدفت ابيات منثورة لـ الكريم جداً " صالح العبدالكريم " .. التي لو قرأتها قبل الثاني من سبتمبر من عام 2009 لـ أستشعرت ذاك الجمآل / الحب / السحر / الصدق الكآمن بين جنبآتها ..! لأستشعرت لذة الشعور / الفرح / العشق القيسي القديم ..! لو أني قرأتها قبل ذاك الثاني من سبتمبر لـ نسختها سراعاً وقمت بالإحتفاظ بها بين جنبات قلبي أولاً ثم أوراقي الخآصة ثانياً .. ثم ................. ثالثاً ..! يا جميل اللحظ قُلّي إن أطلت العُمر يوماً إن سكبت الغيم حُلماً في يدي هل اُعيد الذكريات أم يرُدُ صداي ظلّي أنت ها أنت تُـعيد الأمنيات تزرع الأمن بصدر الأغنيات وتُحيل الأسود منّي للبياض وتُغنّي للرياض
ها أنا ذا جُئت والأقدار جاءت
بالمُنى من بعد إشفاقي وذُلي ..!
وكـ عادتك يآصآلح .. على الجرح دائماً .. وإن كآن نثرك لها هذه المره مختلفاً . لكنك تجيد كتابة تلك التفاصيل الصغيرة الـ تتملكنا حين أن يدخل أحدهم إلينآ دون سآبق إنذار ..! كنت اقولهآ سآبقاً .. في يوم كهذا وإن كآنت بطريقة وصيآغة مختلفة لكنهآ تؤدي لـ ذآت قولك { ها أنت تُـعيد الأمنيات ..! وأصبحت بعد ذآك الثآني أقولها { برحيلك توّقف الأمنيآت ..! حرر في 8 فبراير مختلف عن سآبقيه ..!
.