،,
خريف
الدفء وافر بحضرتك ويصعب الإشارة له ، شكرا ً بعمق
كادي
متأكدة أنت ِ من تجذرك ِ بقلب الميهآف فــ / حفاوتي تبدو باهتة وعظيم نبضك ِ يستحق أكثر
شكرا ً يا فرح
صقر بن محمد ، كأن الفرح مقرونا بك .. !
و أكابدالعجز وأنكفيء بأمنية " أن يلازمنا غيثك "
فقط لتعلم بأن السحاب رغم بعدة وتنائية إلا أننا نراه في الأفق ، يعتلينا بطيوف شفيفة
ليضل تلك الحالة الخاصة التي تنبأنا دوما ً بأنها محملة بالكثير ، أذ لا ملاذ دون هي
فمثلك :
لا يغيب مهما جرفتة دروب الغياب بعيدا ً عن هنا
يظل له في مدى الأرواح أتساع يسكن بها دونما مغادرة
فأهلا ً عودتك بعد طول غياب