،,
نحن الفقراء المفلسين، الذين نملئ جيوبنا من ثمرك ِ الـ / يتساقط علينا
وفاء ًشهيا كلما هززت ِ بجذع الفتنة لا نملك حيال هذة الشجرة المثمرة سوى الدعاء لها
بأن يديم الخاق ضلها الوافر وثمرها في أرض الوطن ،,
هديل الفرح
تبعثر التعبير فــ / أدار لي ظهرة ومضى تارك ً لي السيد العجز بكامل سطوتة
وأقف أمام مراتك ِ في محاولة جادة لوضع الكلمات في الفراغات المناسبة
ولا يسعفني من ذاكرة الأعجاب بك ِ سوى ابتسمامة طرية تهمهم بأنك ِ قضية رابحة تستحق
أن نقف خلفها بفحر و أكثر مما ينبغى ،
فعذراً يا حبيبة فلا شي يقيني وعكة العجز الآن .. !