وليس لي في هذا الصباح سوى ذاكرة مبتورة على شفى وهن
ذاكرة ٌ تقاعدت عن استجداء ما مضى قهرا ً بين أرففها ، ولكي لا أترك لبذرة الوهن مكانا ً لـ تنمو فية بداخلي
فقد غرستها على الورق بهكذا تفريغ ،,
بسيطة بقلم ذو ممحاة من الطراز القديم جدا جدا
وكأنه يعود بي لسنوات الدراسة الأولى ، حيث الطاولة والمعقد الخشبي " ومع حمد قلم "
[ ولرؤية الصورة بحجمها الطبيعي ]
فامنحوني كرم ذائقتكم لأرتقي بها " هبوني فيض ٌ من ملاحظات " ،,