أحييتِ ما مات ، وما مات فات في آن ليس بعيداً ولا قريب أعتقد ولآن ثغرة التبوء في فن
التنصيص أن ترفع النقطة فوق أخر حديث النهاية ،وترتمي عند قدم الحكاية هذا ما أفقد بعضهُ مني
حينما بدأت أن أومن بأن الطرق سَتنتهي عما يُناهز فكر عقل ذا طريقان لا يتفقان أبداً مهما بذلت في ربطهم
وفتح جميع العقد بينهم.
الحكاية ذات عين واحدة لا تتساوى مع مثيلاتها حتى وأن أقنعت راسي الفارغ بالفكرة
الغير باطلة في الوصول ،فالا شك كل ذالك يعود إلى التأويل الذي أصبح سائداً.
قرأت وفرغت رأسي من التفكير بِأي شي أخر,وأزحت نظري عن كل شيء وبدأت أستسيغ
مُفردات حرفية مُنمقة على حسب النطاق المطلوب ، ولأني أخجل دائماً في المُسايرة فَأعتقد يتوجب علي
الإطالة في النفس والمكوث بالقرب من أنتِ لا أنا كما أقنعتُ نفسي بِذلك.
كل الود والورد / لكِ أنتي ضمن رغبتك الراقية.
عروبة
السر.. السر يا جميلة