,،
سراب
سيل ُ من حروف الشكر أذرفها لأنت ِ
فآل
ثمة ُ حضور ٌ لا تُقسم بهجته ُعلى اثنين !!
فكمال ُ البهجه ِ متى ما جُمع َ مع كمال الذائقة لن يكون الناتج إلا الرضى التام عن كُل حرف صب أولا ً وأخرا ً
في قدح السمو للعلا حيث نرتقي بما تجود به ملاحضات
كالتي أطمح على الدوام لأنالها من ذائقتة متقدة كا أنت
فهي بالمثابة ُ لي تلك العصا التي اتكئ عليا واهش بها الكثير من هشاشة الأعمال ،,
أما العذر ال القيت به في صدر المتصفح ُ كا أولا ً لا رصيد له ها هنا كي يُصرف
لذا تجنب هذا الفعل في المُقبلات ِ من الأعمال ,
فآل
عظيم ُ ما جادت به أناملك فشكرا ً بحجم السماء ،ولا تكفي ..