رد: [ .. بشأن الشأن العظيم.. ] أخلع عني يوماً آخر مضى وأعلّقـه على شمّاعة ..
وسرِيعاً أشيح بوجهي عنه مخافة أن أرى فيه بؤساً من حياتي يناديني هناك في جيوبه و أكمامه ..
مُرتبكة جداً ولا رغبة لي بالنوم إلا بعد أن ألملم من جفني ما يقلقهما ..
شاخت جراحاتي ومن قاع الجرح انتصب شموخي ..
وأصبحت تلميذة نجيبة للجراح , وتعلمت كيف أعيش الجراح وتعيشني .. ____________________________________ ,
يارب اشفي أبوي , يارب .. |