كم من حقيقة مترهلة كابدتها و أنا أنمق صور الحكاية ، أغض الطرف عن الكبرياء
أتجاوز عن سم الفراق , ذاك ال انسكب علي ّ ذات فوضى ما بين أكاذيب ٌ ملفقة لا تنتمي
للحقائق بأي حال من الأحوال وبين أعذار واهية كادوها لي كيداً مبينا أذا لا يشق يقينها شك ,
أحكموا قبضاتهم على حدود قدرتي ليحبطوا بدورهم كل محاولة لي
للأحتفاظ بهم بذات الصورة التي نسقتها لهم رغبي ذات تمنى ,,
قصوا علي ّ من الأكاذيب ِ ما أعمى بصيرتي وشد من وثاق ثقتي بهم أكثر وكثر !!
غافلوني بالوهم حتى فقدت الخيط الموصل للبراهين التي قد تكشف ُ
عن صوت التلفيق الذي نعق في أذن سكوني فجورا !!