,
أجدني كأرض البور التي لا حصاد منها , ولا نبت أخضر يسر الناظرين ,, متى ما دنوت ُ
تذوقا ً من ثماركم التي تهبوني هي كمكرمة , إذ أشعر أني أصاب على آثرها بقصور لباقة ٍ يجعلني
أبدو خاوية تماما ً من أدبيات الشكر والامتنان ,,
كثيرة ٌ أنا بكم ورب موسى
الحزن
لروحك ِ سعادة تغشاك ِ ليوم يبعثون