بصوت صرير الباب
بصوت زقزقة العصافير
بصوت خطوات أمام مسجدنا
بصوت نحنحت والدي
بصوت طرقات الأيدي على الأبواب
بصوت تساقط الأمطار على الأرض
بصوت مزامير السيارات
بصوت وشوشة الهاتف
بصوت طقطقة اصابعي
بصوت وقع اقدامي
هكذا أنا افتقدهم ...
____________________________________ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ
بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ ..
أحبَبتُ نفسي
ميسون سويدان