{ مُـعجبْ بِمـا كُتـبْ هُـنَـا } !! بينما كنت متشبثة بتلك { النوافذ المشرعه للحنين } كي أقطف بعضآ من ثمار حروف إعتدت على تناولها لامستني هذه { حزينة ، لأنك لم تودعني ، لم تقبل خدي مرتين أو تزيد ، لم تسمح ل ارتجاف قلبي ب احتضانه ، لم تهدئ من روع عيني ب التفاتة ، لم تؤكد أني لن اسقط طريحة خسرانك ب ابتسامة ! كيف لا تودعني ؟ } هديل الجرح..ممتنة لأحساس حرفك ذاك الذي أضاء ظلمة ما بداخلي... |