يقول عدنان الصائغ :

بين الحروب
وبين السجون
أصيحُ: بلادي
واشهقُ...
أحتاج حبراً بمقدارِ ما يشهقُ الدمعُ في فمنا
لأكتبَ أحزانَ تاريخنا
وأنسلُّ من مدنٍ كالصفيحِ إلى صدرِ أمي
ألملمُ هذا الحنينَ الموزّعَ بين الحقائبِ
.... والوطنِ المتباعدِ
خلف زجاجِ المطاراتِ
يأخذني للشتاتِ
ويتركني للفُتاتِ
كلما عبرتْ غيمـ ةٌ
اتكأتُ على صخرةٍ
قابضاً جمرتي
وألوّحُ: تلك بلادي


،

- لم يكونوا ل يتعهدوا بمجيء الأمس على مرأى من غدٍ بعيد ...لا يتوسد الأمل ب مقدمـ هِ لحظـ ة يقين ب نصرٍ قريب ما دام الحال كما هو عليـ ه الآن..و لا يرسم أنذاك سوى خطوط تأخذ حيزاً من تضامن هدرنا أولـ ه ..وتركنا آخره ل إستفاقـ ةٌ أُخرى تجيء وتذهب ك أولاها.

- كم رجل ك "أردوغان " وأنصار الحق نحتاج يا هديل ؟

كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة *