كَمية الفَرحْ المُستهلكة فِي أعمَاقِنا تُنافِس مُشتقَات الحيَاة مِن الأمُور الاِستهْلاكية كَ حاجتُنا لِ الماء .. أصَبح الفرحْ ضرُورِيا عِلما بِ إن الكَثير ممنْ ينتَهزُون الفُرص لإنْ ينالُوا جُرعاتْ من الإبتِسامة أصبحُوا مُعرضِين بِ وباء الصّمت