رجلاً حكيم يبلغ من الخبره الحياتيه ستون خريف
كانت كلمتهُ لا تثنى ، وبنظراته يسكت الحمقى
وما ان بلغ الواحد والستون حتى قال / سـنغلط الصغار لأن ذاك كبير !
أين الحق الذي كنت تتصدر المجالس بكلامك عنهُ ؟
أين العدل الذي كنت تطالب به الحكومات العربيه ؟
____________________________________ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ
بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ ..
أحبَبتُ نفسي
ميسون سويدان