تَتَّسِعُ خَيبَاتِي لِتَحْتَوِي كُلَّ تَفَاصِيلِ يَومِي ...
وَ تَجْتَازَها لِتَحْتَوِي أَحْلامِي أَيْضاً ...
,’,
حَلُمْتُكَ ... و انْتَظَرْتُكَ طَويلاً حَتَّى خَشيْتُ أَن تَلْفُظَنِي مَرَافِئه ..
وَ أَتَيتَ إِلَيَّ ...
وَ رَحَلْت إِليك
,’,
أُمِّي تَخْشَى عَلَيَّ مِنْك ... لِأَنَّهَا تَشْعُرْ بِضَعْفِي أَمَامَ عَينَيك ...
و أَنَا أخْشَى عَلَى حُلُمِي مِنك ... لأَنَّني أَتَنَازَل عَن أَشْيَاء كَثيرَة ... لا اعلَم لِمَ
كُلُّ شَيءٍ يَضعَف أَمَامَك
حَتَّى تِلك الرَّغْبَة الجَامِحَة بِالكِتَابَة تَضْعُفُ أَمَامَك ...
,’,