اعتقد:
هُناكَ أناسٌ ، نُحِبُّهُم ذّاكّ الحُبّ المُستَقِر ،
ذاكَ الحُبّ الذي يجعَلُنا لانَفقدهم أبدا مع انّنا نفتَقِدهُم دائماً !
أشخَاصٌ لا نُهاتفهم كل يَوم ، بل قد لا نُهاتِفُهم كُلّ عاَم ، لأنّهُم ليسوا أشخاصاً نتلّفتُ كلّ ذِي حينٍ نّتفقّدهُم ،...
محاولة رغم صغر سني في بوح
الطهر/ لا تكفي كلمة شكراً