ربما،
إحذروا الخيبةَ ..
والفرار من موسم مؤقت ماحضر إلا ليغيب ..
إلى حيث الا وصول أبداً وإنتظار حفنة من حياة لا تفاصيل فيها ..
إحذروا الخيبة وأحتمالات لا تؤمنون بها ولن تؤمنوا ..
لا شيء أكثر جرحاً مما نحن فيه معلّقين حتى أخر قطرة من قهر ..
- شكر يتردد دوما لك يا الطهر