مممم لا أظن ذلك يا سما
محيرة هي تلك التي أكثر دلالا ...
ربما ...
مشاعري وكلُ ماكُنتُ أُسميهَا أحاسِيسَ تجاههمْ للأسَفِ كانت بريئةً براءةَ الأطفالْ... !
أعْطَيْتُهُمْ كُلُ لُعبي فقطْ لأشارِكَهُمْ طفولتي فقطْ لأحِسَني موجُودَةً !
لكنهمْ مَزَقوْا لُعبيْ وتَشَاركُوْا تَحْطِيمَ أحلآميْ أمامَ عيانايَ ...فقطْ لأننيْ كُنتُ الطِفْلَةَ الطِفْلَهْ !
وكانوا همْ الأطْفالَ ...بأقْنِعَتِهمْ بألوانِهمْ !
فيا أميْ ماذَنبُ الطِفْلَةِ الطِفْلهْ أنْ كانتْ مُجَرَدَ طِفْلَهْ
أيا أبي ماذَنْبُ الطِفْلَةِ الطِفْلَهْ أنْ كانتْ مُجَرَدَ طِفْلَهْ
ماذَنبُ طِفْلَةٍ أوصَتْها كَلِماتُكَ ياأبي أنْ لاتَكْبُرْ !