رد: .. مَن أنَا ؟! .. ومع اني صحوتُ ليلة أمس أبحث عنك
وكأني أم فقدت طفلها من بين ذراعيها ..
وما كان بيدي سوا نافذتي لأخاطبها لأشكيك لها
لتشعر بلوعة قلبي ، بحرقة دموعي ، بــ أنا ...! وكيف اتوه عنها سمآ وهديل وتاج ____________________________________ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |