يا الله،
جمالٌ يخرس عنده الحرف، قرأت وقرأت وقرأت لا أريد التوقف..
لا أعلم لماذا صورة أمي لم تغب عن بالي وأنا اقرأ حرفك،
فاضت عيناي بالدمع شوقاً لها واحساسي الذنب لأني لم أعطها حقها..
ربما لأني كنت أبحث عن الصديقات من حولي ولم أعلم أنها هي خير صديقة إلا بعد زمن، كنت متأخرة لكن الحمدلله لم اتأخر كثيراً..
-شعرتُ بعظم خطأي في حقها، الذنب يقتلني