قالوآ لي ذآت صبآحْ أنها[ جآمعة ] , فـ أزدآدتْ سعآدتي أتسآعاً ..
,,
عودة بالذآكرة
اليومْ / الثلاثآء
الأسبوع الأولْ من العآم الدرآسي 1430هـ
سرعآن مآسقطتْ أبتسآمتي أرضاً , ويحق لها ذلكْ ..
أعتقدُ أن تلكَ المرأه قد أرتدَ إليها ثمة طرفْ , وإلاَ لِمَــا رفعتْ رأسها متعجبة !
تجولتْ عيناي سريعاً وتوقفتْ حينَ سؤالها [ مانوعْ جوالكْ ] ؟!
حينها فقط , علمتُ أني بغرفة لظآبطآتْ الأمنْ ...
أجبت [ e51 ] ..
الغريبْ بأنها لمْ تطالبني بأن تراه !
صَدًقتْ ماقلتْ , وكآن الصدق سمةً لما أجبتْ ..
لكن , غيري هلْ يُصَدَقونْ بحسنِ النوآيآ فقطْ ...
والضحآيآ لذلكَ كثيرْ
..
خروجْ عن النصْ / كنتُ أعتقد بأنهمْ رفعوآ الحصآر عن الأختنآق بحجة عدم الأختلاط !!! ..
...
مشهدْ !
الجدرآنْ ملطخة بـ دهآنْ رديء لـ غآية أشمئزآزي ..
المقآعدْ مبعثرة جداً , حد إعتقآدي بـ أن أعصآراً قد نآله المكآنْ ...
الأبوآبْ نصفها يعملْ , والآخر قد أستقالَ عن العملْ منذُ زمنْ ...
..
[ يتكرر تذمري كل صبآحْ , وللـ ظهيرة نصيبٌ أيضاً ]
كليةُ العلومْ كآن لهآ من الخير الكثير عندمآ كآن فصلُ الشتآء يدآعبهآ ...
أما عن أستيآئي الذي أحال قلمي لـ سخرية , فـ العتب على طقوس الصيف الجميلْ
..
مشهدٌ آخرْ /
السآعة الحآدية عشرَ تماماً ومحآضرة من العيآر الثقيلْ , ذا السآعتين والنصفْ , يحتوي ذلك مبنى المكتبة كما يحلو لهمْ تسميتُه .. !
وساعةٌ مضتْ من الغضبْ رغمْ عدم أستقراري بمنْ لهُ أحقيته ..!
أما السآعة الأخرى , (فـ صبراً جميلاً والله المستعآنْ ) ..
والنصف , قد تنآزلتْ عنه أستآذة المقرر لـ عدم مقدرتهآ على أستكمآل سرد المعلومآت في هذه القآعه , ذآت الأربع أجهزة من التكييفْ بلاعمل !! ..
,
[ سآمح الله شركة الكهربآء أيعقل أنهمْ لايعلمون بوجود طآلبآت علمْ
]
,
حرر 27/ 8/ 2010م
رقصة الضآد ,