اليَومَ عِنْدَمَا أَتَيتَ لِنُعَالِجَ المُشْكِلَة
كُنْتُ قَدْ سَهِرْتُ طُوَالَ الليل أُحَضِّرُ مَا سَأَقولُ لَك ..
رَدَّدْتُ الكَلامَ كَثيراً بَينِي وَ بَيني
وَ جَلَسْتُ أَتَمَرَّن كَيفَ سَأَنْظُرُ فِي عَينَيكَ دوْنَ أَنْ تَقْرَأَ ضَعْفِي أَمَامَك
وَ عِنْدَمَا التَقَيْتُكَ ... تَلَاشَى كُلُّ شَيء ...
وَ لَمْ تَبْقَى إِلَّا مُشْكِلَتِي ....
حُبُّك ..!!