 ^_*
* أكْتُب فِيما لا يقِلّ عَن سَطْر ولا يزِيد عَن ثلاثَةِ أسْطُر فِي :
-الحَنِين : طِفلْ كثيرْ الإِلتِوَاءْ يُطردْ النومْ ويجلبْ الشَيب مُبكراً . -السمَاء : بَابْ لا يُغلقْ ! -الصمت : أُفضلْ وَسيلة للإحتقارْ * الأنا , مَزِيجٌ مِن التناقُضَاتِ والبَعْثَرَة , الحُبّ والكرْه , الشَوق والنُفُور , الصدق والكذِب , تحدّث عَن التناقُضات فيك , ماذا تُحِب , وهل تكرهُ شيئاً , إلى مَن تشتَاق , ومِمّن تنفُرُ رُوحُك , متَىَ تكُونُ صادقاً , وهل تكذِب ؟! حب الَأناقه كلْ شيْ , التأنُقْ بصفّ الحُروفْ , التَأنُقْ والحِكْمَة بالتصرفاتْ وبالمَواقِفْ المُفاجِئَة , أكرهُ الغِيَاب , أمقُتْ الطَمأنينَة المُفرطه / السُكون ! لأَنيْ أُدركْ أَنَهُ الهُدُوءْ الذِيْ يَسبق العَاصِفَه ! أمقتُ روحِيْ إن عَاقبتْ وَروحِي تَنفر من القَسوةِ والتّبلدْ , والصِدقُ صديقيْ الذَيْ لانتنازع يوما لَأجلِ كذبة والكَذِبْ ذابَ معالطفوله بيد أني أمارسُها حينَ يكونٌ لديّ قلبان متنافرانْ للإصْلاحْ يكون الكذبْ لُعبتيْ ! * هل يُعقَل أن لا يَشْتَاق الإنسَان ؟! .. إلى مَن تشتاق !؟ القَلبْ خُلقَ لنحِبّ والشّوقُ ربطة عُنق الحُبّ . أَشتَاقْ لـ : كتلة طُهر سَلبها وَطنْ للدِرَاسَه : ( * أكْتُب شيئاً يجُولُ في خاطِرِك , رغبَة , حاجة , حُلم , أمنية , غاية , اختلاجات , أو حتّى حكمة تُحبّها .. أكتب ماشئت .. الشيءْ الوَحيد الذِيْ أُردده يحمل الرغبآت المتخمه والأحلام القادمه والغايات والإختلاجاتْ وكُل الحِكَمْ : أن أقتسمَ منيْ عطفاً وأُعيرهُ السنين الرُبَاعِيَه لينسَكبَ إليكِ بكثافَه . * اكتب نفسَكَ بأيّ لهجَةٍ تختارُها .. دعنا نقْرؤكَ بِلَهْجَة مُختلِفَة ! بسيطة جداً ومتطلباتها جداً رخيصه شيءوَاحد مايُفسدها فقط الخَوفْ . * تحدّث عَن بَلَدِكَ دُونَ أن تذكُرَ اسْمَه .. لازلتُ متمرجِحة ولاأدريْ إلى أينَ المَصيرْ . وتحتظنني حالياًعاصمة السعودية ,’ * اختَر لوناً مِن ألوانِ الطّيْف , لونٌ تُحِبّهُ .. الَأخضر , أشعر أنهُ يوارِيْ خلفه الماء / الحياة / الخير / ومن الماء كل شيء حيء وهذا يكفي بأن يتفوق بشده ! * تحدّث عَن مواقِف مُحرِجَة حدَثَت معَك . أممم خيط وإبره: أظن هذا الموقفْ رغمْ بساطته إلا أنه بقي بذاكرتي بكل تفاصيله , من نوعية الخيط لطول الإبره لعَتمةِ المَكان لكلِ شيءْ ! حاولت أن تأخذ دور الكاهنة التِيْ ستتنبى بعدد الأطفال الذين سأنجبهمْ , لمْ أنسَى رهبة إبنة أختي مما رأت عالطاوله , خيط وإبره وخاتمي الفِضيْ , أدركتْ حينها أن خالتها ترافق كاهنه. * أخْبِرْنَا عَن شخصِيَّتِك فِيما إذاكُنتَ اجتماعِي / انطوِائِي / هادِئ / خجُول / جرئ !؟ ارتديْ الجرئه وأدفْن خَجليْ , وأظنني سيدة مواقف وليْ فيهَا بُطولاتْ . * البِكْرُ يكُونُ مُدللاً دائماً , أمّا المُتوسِط فهُوَ أكْثَرُ دلالاً مِنَ الأوَّل , وآخِرُالعنقود فهُوَ الدلالُ بِعيْنِه ! .. أيُّهُم أنْت !؟ الدَلَالُ بعينه . * الفَرَاغُ قد يَقْتلُ الإنسَان فِي مراحِل متَأخِرَة جداً ! .. كَيْفَتقْضِي أوقَات فرَاغِك بعيد عَن عالمِ الإنتَرْنِت . خربشة أَلوَآنْ , قُبلَ مُوزّعة على كفّ ورأسِ أُميْ , ترميمْ الذاكره , وإبتكار مُعجزات صغيره لكي أشعر بأني أعيشُ غير حياةْ البشر , ومازلت أثقْ أني غيرْ البشر سواءَ بالسُوءِ أوبالأفضلية . *العائِلَة هِيَ جسدُكَ ! وأنتَ فِي الجسَدِ رُوح ! الوَالِدَين فيها عيناك , والإخوة هُم يداك , والصدِيقُ أخٌ مِن إخوتِكَ لمتَلِدهُ أمّك , الزوجُ نِصْفٌ يُكمِّلُك .. ! والحبيب هُو على الغالب ما تكتُبهدائماً ! فماذا يعنِي كُلّ فَرْدٍ منهُم إليك ؟! الأم : كالمَاءْ تماماً | مرآه بشرية . الأب : الطهر , النقاءْ , الإنتظار / الأمانْ ! الأخ : جناح أختبىء تحته ! الأخت : كتف ثالثْ . الصدِيق : يأخُذُ كُل الادوآر إن أحسَنّا إختياره . الزوج : كُل الرجال ووطنْ دافئ يحقق أحلام لن يحققها غيره . الحبيب : نصفْ رجُل. * الحُلمُ والطُمُوح طرِيقٌ للإرتِقَاء متَىَ ما سعَيْنَا إلَيْه , حدّثنا عن أحلامِكَ الّتِي حقّقْتها ولمسْتها واقِعاً .. * حدّثْنَا عَن أحلامِكَ الّتِي تُحاوِلُ تحقيقها الآن .. الجَنّة , وقُرب الغَائبينْ . * ما هِيَ الصِفَة الَّتِي تُطْلَق علَيْكَ مِنَ المُقرَّبِينَ غالِبَاً ؟! غريبة الَأطوار لكن مُذهله : ) . *أيّ الأقْسَام تُفضِّل فِي بُوووح , ولِمَ ؟! الخيمة الرمضانية ,’ ممتعة . * كِتابَتُكَ نْبْضٌ نسْمَعُه , في أيّ الأقْسَامِ تكتُبُ نبضَاتِكَ أكْثَر؟! قبلة على جبين القَمر . * اكتب شيئاً للبُوح , وشيئاً لشهرِ رمضَان , وشيْئاً لأيّ شخصة عٍَ تُحبّه . للبوحْ : دفئني فالأيام بارده ولاأبتغي خيانات فالوطنْ هنا شَامخْ ومكتضّ بالأنسْ . شهر رمضان : ابقِ ليْ شيئا من الطمانينة حينَ تنتهيْ وإجعلني من عُتقاءِ هذا الشّهر . شيئا لأي شخص تحبه : لايجدر بمن أُحب سِوى أحبكْ ! * افتقِد شخصاً .. الشيءْ الوَحيد الذِيْ يُشبة المَطر " أنتِ " تغسليني من كل شيْ وفقدتكْ. وَ .. ستعرفُونها !  ____________________________________
نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة*
|