يتابعني
ويسوّي كنّ ما كنّه هو المعني
كأني طفله ما تكبر
ولا تقدر
ولاكنّ السما هذي .. بتقبرني
ولا .. كنّ القبر هذا .. مَ يوسعني!
وتوجعني
ولو كل الخُطا يمك بتاخذني ..
أمانه لا تواخذني .. ترى يمّـ ك مضيعني!
تتابعني ؟
أمانه لا صحى شوقك تجرّعني
حروف ٍ بكما ما تعرف سوى تبكي .. وإذا تقدر:
تطوّفني
تحاشاني
كذا طعني .. وإسمعني
مدامك أنت أسراري .. وأنت الغايب المعني
طلبتك لا تتابعني *