05-09-2010, 09:12
|
| أريللا . | | بداياتي
: Aug 2010 الـ وطن : بأصآبع الله .
المشاركات: 69
تقييم المستوى: 15 | |
قبلي كفيكْ ! اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الجرح .
ديمه :
هل أحدثك أولا ؟
إن فعلت ياديمه سأخبرك أن الأصدقاء ك أنت قليل .
وأن السماء لن تمطر ب هدايا ك قلبك كلما أمطرت .
لا أعرف من أنت يا ديمه ، وأعرف هذا جيدا الآن .
هنا !
حيث كتبتك .. قرأتها .....
ف تحسست قلبي !
معجزة :
حين كنت قاسية ،
قبل أن تعجنك بالحب ديمه ..
كنت عند المرور بأرصفة كثيرة أيدي الأصدقاء متشابكة بها ، تتعثرين بخواء يدك / صح ؟
وكنت حين يتحدثون عنهم ، ترفعين عيناك للسماء ب تظاهر تفكير حتى لاتسقط دمعة !
تهمهمين : مممم ...
يخذلك صوتك المتخثر بخيبات الأصدقاء ،
ف تتأبطين يد كبرياء أخير ، وتبتسمين ببلاهة / صح ؟
- هكذا أنا يامعجزة . سأعود !
[ ]
|
لازلتُ أكرهُ التأخر عن المواعيد , وحينَ تأخرتُ عليكِ بموعدنا الحرفيْ خُذلتْ ,
وخجلتُ من عودتي بيد أني مُجبره أني أحنِيْ حُروفي إستحيَاءً للـ هَديلْ
وَبعد العَفو منكِ سَأُغنِيْ :
أتعلمين ياهَديلْ , ديمَة تُشبه الأطفال حدّ الشكّ بنضوج قلبها !
أسألها عن ماذا تريد أن تأكل أو تشرب تجيب كما الأطفالْ ...... لا .. لا لا... لا ..!
لا يامُعجزة لم ُتجيدي صفّ الحرفْ !
صغيرتيْ يفوقني تأويلُها وَكفىْ ,
فقط مالذيْ يجب أن يَعلو هُنا هوَ : حينَ تأتي ديمَة لهذا الصرح الرمادِيْ ,
حَاولوا أن تُجيدوا الإحتكاكَ بها وإسلكوا الطريقَ الجيد
الذي يؤِديْ للطُهر حينَها فقطّ سَتفقهونَ تَأويليْ .
وَكلُ ماجاءَ بــ/ حروفَكِ تحتَ مسرحية " مُعجزة .. حينَ كنت قاسيـ...إلخْ " كلهُ صحيحاً : )
لَاتُبّتْ يَداكِ يَاهَديلْ يَآقآرئة النَبضْ . ____________________________________ أنا وجه العَطاء . |