مازالت العصافير ياصغيرتي المنمّقة بـ رشّات المطر العذري تستفيق على صباحاتٍ أنتِ نغماتها الوترية
ثم ترتوي من شدو صوتكِ المُبتّل إِثرَ عطرٍ قد مَسَّه فأنصَفه شَبقاً أبهى .. !
وما أن تترعرع على سنا غمزةِ الجفنينِ .. حتى تنتشر فوضى وردية ..
فهل هناك رَمَقُ حياةٍ ألذ من تلك ؟ !!