عُذّراً [ آلَ بَوحْ الأَدَبيةْ ] ..
فَقَدْ تَعِبتُ مِنْ الرَكْضَ فيْ أرْوِقَةِ العَنكَبوُتِ وَ عَلَىْ خِيطَانِهِ لِذا أرَدَتُ أنْ أبْنِيَ لِعَجْزيْ جَنّةً تَكونُ ليَ مُنّتَهَى إلىَ أنْ يُحْدِثُ اللهَ أمْرا ،
وَ لمْ أجِدَ أطْيَبَ وَ أهَدىَ مِنْ صَرْحِكمْ العَظيمُ يَا عُظَمَاء .. وَ أرْجوْ ألاَ تَشْغَلوا حَوَاسِّكُمْ بِمَا سَيِحْدثُ هُنا وَ لكمْ مِني دُعاءٌ صَادِقٌ فيْ ليلةٍ لاَ يُرىَ لهَا نُورٌ إلاّ نُورُ الله بَأن يُجْزِاكمْ عَنّيْ خَيرَ الجَزَاء وَ أنْ يَصْبِغَ عَلَىْ قُلُوبِكمْ السَلامْ .
إنْتَهَى ..
السبت 18 / 09 / 10 م | 14 : 01 فجراً .