*/
مُمتليـئٌ بكِ... رغمَ فشلي في حل معادلاتك وطلاسمك المُبهمهْ,
مُمتليـئٌ بكِ... رغمَ أن لا الذكريات ولا الصُدفْ تُنصفُني أمام فقدي وشوقي إليك,
مُمتليـئٌ بكِ... رغمَ أن كل الطُرقْ تنتهي الى حيثُ لا نُريدُ الوصول ,
مُمتليـئٌ بكِ... رغمَ كل ماحدثْ من جنونُ ومالم يحدثُ من حقيقة ,
مُمتليـئٌ بكِ... رغمَ أني بحثتُ عنك في وجوه الناس وعلى أرصفة الشوارع وبين أغصان الحنين وفي أوقات الغروب والشروق ... ولم أجدك.