- الذي يجعل الكثير يتعجب مني ، أني تجاوزت " رهبة الفراق " مذ بقيت على قيد الحياة يوم وداعهم !
فما عدت أتوسل أحدهم البقاء .
ولاعدت أكافح لينجح بقاء أحدهم ، فقط أجيد الدعاء لهم بالتوفيق والمضي بصمت .
أصبحت للأسف صلدة جدا ، أصافح الأشياء الذاهبة ببرود مقرف .
أجل .
يحترق في صدري شيء ، لكن فجيعة فراقهم التي لن استيقظ منها ربما .. جعلتني أخمد كل ثورة حزن على رحيل شيء .
ف أظهر بصورة اللامبالية حد الموت !



- مممم ، لدي نزعات ذكورية بعض الشيء
أحب السيارات بشدة . أحب التعرف على أنواعها أجمع .
أحب كرة القدم لعبا و مشاهدة .
أحب جلسات الديوانية و شبات النار و القهوة المزعفرة
أحب شراب الشعير سادة بلا أي نكهات !
أحب حكايا الشاص و الصقارة و السوالف المنتهية بهيجنة أو قصيدة .
و لهجتي قوية | بدوية جدا ، لا تشبه إلا لهجة جدي و أبي .

[ ]