أغفو بين عينيكِ وأتذكرُ تلك الحروف
وكيف كُنتُ أختفى منك عنكِ بين سطورك
فتنفيني حروفك لأخر حدود التيه,
...
اتلاشى على ابواب برودك
فتُعيدينَ رسمي كـ لوحةٍ بلا ألوان
وتكتُبيني كـ قصيدةٍ بلا عنوان
فلا أملكُ منكِ سوى الذكرى
وتلك الحكاية... (كان هنا عشقٌ ...و رحلْ)..
رحل العشق
وغاب اللقاء
وبقينا بلا نحنْ
>> كلام في الخاطرْ