، منذ عهدتك ِ وأنت ِ لا تنفكين من أمتاعنا بفتنة لا تخلو من دهشة لذيذه هكذا هي فنونك تخلفنا طريحين التأمل بدفء ابتسامة تهمهم بـ " لله أنت ِ " محرضة هذه السخية على الهذيان , ورب موسى محرضة ولكن قلمي ليس على ما يرام حاليا ً سأعود ما أن تعافى ياسما ثقي سأعود للمقبلات من الأيام أمنيات فرح لا تتسعها هذه المعمورة